منوعات
سفر الفنان الكبير انور وجدى إلى ايطاليا

كما سافر أنور وجدى خلال السنوات الأخيرة من حياته أكثر من مرة إلى إيطاليا وجلس مع السينمائيين الإيطاليين وتحدث معهم عن السينما المصرية تمهيداً لإنتاج أفلام مشتركة، حتى أنه بعد وفاته زار مصر أحد صناع السينما الإيطالية وسأل مارى كوينى عن أنور وجدى وانهار بالبكاء حين عرف أنه مات، مؤكدا أنه كان يخطط لفيلم إيطالى مصرى مشترك ضخم مع الشركات الإيطالية.ولكن فى أوج شهرة ونجاح أنور وجدى أصابه السرطان وتدهورت صحته وفقد بصره حتى رحل فى شبابه قبلل أن يحقق كل أحلامه وذلك فى 14 مايو من عام 1955.