منوعات

الدواء في المنام للعزباء

شراء العزباء للدواء في المنام: دلالة هذا الحلم إيجابية نوعاً ما ومعناها أن الحالمة ستصطدم بأزمة قريباً، ولكنها لن تقف أمامها وهي خائفة ومذهولة بل ستضع لها حلول حتى ستصل لحل مُناسب لتلك الأزمة، كما أن الحلم فيه أمارة إلهية بأن الله سيكون هو المُلهِم الأول للحالمة في الوصول لحل ممتاز لمعيقات حياتها، وهذا سببه أنها إنسانة تملك قلب وعقل يقتنعان بقدرة المولى الخارقة في نجدة الإنسان من أي أزمة وبالفعل ستجد نفسها منصوفة بأمر الله بسبب قوة اعتقادها فيه.
رائحة الدواء في الحلم: لو انبعت من الأدوية في حلم العزباء روائح مُقززة، فالرؤية فيها فشل واضح سيلحق بها، إما في حياتها الشخصية، المهنية، الدراسية، الأسرية، العاطفية.
دخول الصيدلية لشراء الدواء: هذه الرؤية محمودة وفيها تعويض آت للحالمة، وحتى يتضح التفسير فعلينا أن نشرح كيف يتم التعويض للحالمة في اليقظة، الحياة مليئة بالكروب، فعلى الصعيد العاطفي: سيتم تعويض الحالمة عن قصة حب حزينة كانت طرف فيها ولم تجد من يدافع عنها ويبادلها الحب الكبير الذي أعطته له، أما على الصعيد المادي: فستأخذ الحالمة الكثير من الماديات كتعويض عما أُخِذ منها، وعلى الصعيد التعليمي: ستتزدهر بشدة قريباً في المكان الذي تتعلم فيه سواء مدرسة، معهد، جامعة، تعويضاً عن رسوب قديم أو حصولها على درجات قليلة بسبب ظروف صحية أو عائلية، كما أن التعويض قد يأتي في صورة أصدقاء مُخلصين عن الذين خانوها وتسببوا في تحطيم نفسيتها.
طعم الدواء الحلو والمر في منام البِكر: هذا الحلم يختلف باختلاف حالة الحالم وطبيعة حياته، ونظراً لأن الحالمة عزباء فرؤيتها بالدواء المُر توميء بخلافات عاطفية مع الحبيب وربما الفُراق القريب بينهم، أما الدواء الحلو فهو دين وحظ حسن، ومفاجآت سارة، كما أنه يوميء بالعون الكبير الذي سيمنحه الله لها.
التعافي في الحلم: بصيرة الرائي ( رجل، امرأة)، بأنه تناول الدواء وشعر بالشفاء عقِب بلعه للحبوب أو الشراب، فهذه انفراجة كبيرة إما في المال، الصحة، الحُب، الأسرة، وفي جميع الجوانب الحياتية الآخرى.
تناول الحالمة للعقاقير الخاطئة في الحلم: هذا المشهد يوميء بأن الرائية شخصية مُستَغَلة، فربما ستجد من يستغل مجهودها أو أفكارها ويسرقها منها، وهذا الأمر تسبب في اكتئاب عدد مهول من البشر لأن سرقة المجهود والنصب على الآخرين في أموالهم من الأشياء التي لا تُنسى ولا يمكن محوها من الذاكرة بسبب صعوبتها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى