يقول ابن سيرين، أن رؤية المدرسة في المنام تدل على حال الدنيا وحالة الرائي فيها.
فإذا شاهدت في منامك النجاح والتفوق في الدراسة فذلك يكون انعكاساً للنجاح والتفوق في الحياة وتحقيق كل ما تسعى إليه من طموحات في حياتك.
إذا شاهدت السيدة الحامل أنها تذهب إلى المدرسة، فهذه الرؤية كناية عن الصحة الجيدة وكناية عن الولادة القريبة وأنها سوف تكون بصحة جيدة.
رؤية العودة إلى المدرسة من قبل الشاب ولكنه رسب أكثر من مرة وقد أعاد السنة الدراسية مرة أخرى، فإن هذه الرؤية تدل على أن الرائي يعاني من القلق والتوتر الشديد في الحياة وأنه غير قادر على تحقيق أهدافه، وقد تدل على الفصل من الوظيفة.
رؤية المدرسة ومشاركة اللعب مع الأصدقاء مرة أخرى تعني سماع الكثير من الأخبار السارة
أما إذا شاهدت الفتاة العزباء أنها تلعب مع صديقاتها وتمرح معهم في المدرسة فذلك يعني الزواج عن قريب.
إذا شاهدت في منامك أنك تجلس في المقاعد الأمامية في المدرسة، فهذا يرمز إلى حصول الرائي على مكانة مرموقة بين أصدقائه، كما تدل على تيسير الأمور وتحقيق الأهداف والطموحات.
رؤية تناول الطعام في المدرسة بمثابة بشرة خير للرائي بكسب الكثير من الأموال التي تأتي عن طريق حلال، وتعني حصول الرائي على المزيد من العلم والمعرفة خلال الأيام القادمة
رؤية الطرد والفصل من المدرسة تعد بمثابة رؤية تحذيرية للرائي بالفصل من العمل والفشل الذريع في تحقيق أشياء تُذكر في الحياة.
وكذلك تحمل الرؤية في طياتها إنذار بأن الرائي قد أضاع الكثير من سنوات عمره في اللهو والغرق في الملذات والمعاصي بعيداً عن طريق الله.
يقول ابن سيرين، إذا شاهدت في منامك أن جرس المدرسة قد دق، يعني وقوع الرائي في مشكلة كبيرة وكذلك تعني الخسائر المالية
وتعبر نفس هذه الرؤية بأن الرائي على موعد هام في حياته لا يجب التأخر عنه أو قد تكون الرؤية تنبيه له وتحذير شديد اللهجة من أمرٍ ما يرتكبه دون ندم.
وعند رؤية الرقص والغناء بداخل المدرسة، فإن ذلك ينم عن سوء أخلاق الرائي وعن وقوعه في الكثير من المعاصي والذنوب واستخفافه بالأماكن المقدسة.
رؤية الزواج بداخل المدرسة بالنسبة للفتاة العزباء تعني زواجها من رجل على خلق كبير وعلم غزير، وتعني حصولها أيضاً على السعادة والتوفيق في الحياة
