يقول الإمام ابن شاهين، أنه إذا شاهدت في منامك أنك تقوم بخلع ملابسك أمام الناس ولكن دون ظهور منطقة العورة، فإن هذه الرؤية تدل على معاناة شديدة وعلى مواجهة الرائي للكثير من صعوبات الحياة.
أما إذا ظهرت منطقة العورة، فإن هذه الرؤية تعني وقوع فضيحة كبيرة للشخص الرائي وتدل على كشف العديد من الأسرار.
إذا شاهدت في منامك أنك تتعري ولكنك تعاني من الخجل الشديد وتطلب ملابس من الناس، فإن هذه الرؤية تدل على حاجتك إلى الأموال وتعني اصابتك بالفقر الشديد وذهاب ما كنت تملك.
إذا شاهدت أنك تتعرى وتقوم بالنظر إلى منطقة العورة، فإن هذه الرؤية تعد من الرؤى المكروهة وتحمل الكثير من دلالات الشر إلى الرائي وقد تدل على سجن الرائي أو الطلاق والفصل من الوظيفة.
إذا كنت تعاني من المرض وشاهدت في منامك أنك تتعرى، دلت هذه الرؤية على التخلص من الأمراض والشفاء منها.
وإذا كنت تعاني من الكرب، دلت هذه الرؤية على الفرج طالما لم تظهر عورتك الغليظة امام الناس.
رؤية الموت عاريًا تعد من الرؤى الغير محمودة والتي تدل على إصابة الرائي بالفقر الشديد وتدهور أوضاعه.
أما إ ذا رأيت تعري الميت دون ظهور العورة يعني صلاح الأحوال بالنسبة للرائي.
إذا رأيت أنك تتعرى في مكان عام تتجمع فيه الناس كالسوق مثلاً، فإن هذه الرؤية تدل على فضيحة كبيرة للرائي أو قيام الرائي بأعمال يندم عليها كثيرًا.
أما رؤية المسجون وهو عاري تدل على تحرره من القيود والإفراج عنه ونيل البراءة.
إذا شاهدت السيدة أنها تقوم بخلع جميع ملابسها وتقف عارية أمام المرآة، فذلك يعني اصابتها بالهموم والمشاكل و شيوع النكد في بيتها.
أما التطلع إلى العورة فيرمز إلى انفصالها عن زوجها أو طلاقها منه.
إذا شاهدت الفتاة العزباء أن أحد الأشخاص ينزع عنها ملابسها بقوة، فتلك دلالة على وقوع الفتاة ضحية لشخص مخادع كان يتودد إليها حتى اسقطها في فخه.
أما إذا كانت تعاني من المرض، دلت هذه الرؤية على موتها أو اشتداد المرض عليها.
إذا شاهدت في منامك أنك تذهب إلى العمل وأنت عاري، فإن ذلك دليل على انتقادك الدائم من قبل المحيطين بك وضعف ثقتك بنفسك او أنك دائمًا ما تعاني من العديد من الأشياء التي لا يكون لك دخل فيها أو ليس لها أي أساس من الصحة
