سورة الإخلاص في المنام للعزباء
تدل على أنها ستحقق النجاح الباهر في عملها، كما أنها ستتمكن من الوصول إلى الترقية التي تمنت كثيراً الحصول عليها، وعملت من أجلها.
تبشر تلك الرؤية بالنجاة من مشكلة كبيرة كانت تهدد حياتها الفترة الماضية وكثيراً ما عكرت صفو حياتها، وأرهقت تفكيرها.
كذلك فهي دلالة على حدوث تطورات كثيرة جيدة في جميع أحوالها في الفترة المقبلة، مما سيحدث العديد من التغييرات الإيجابية في حياتها.
كما تعبر عن الانتصار على الأعداء وتحقيق النجاح الساحق عليهم، بل سيكون لها السلطة العليا عليهم.
تشير أيضاً إلى أنه كان هناك مجموعة من المحيطين بها ينصبون لها المكائد ويحاولون إلحاق الأذي بها، ولكن الله سينجيها منهم (بإذن الله).
وقد تعبر عن سوء حالتها النفسية بسبب وجود بعض الأشخاص الذين بفتعلون الكثير من المشاكل والأزمات في حياتها، ويرغبون في التحكم بها وفقاً لأهوائهم.
كذلك فهي تدل على أن الفتاة تشعر أنها مقيدة، ربما بالعادات أو التقاليد أو بأوامر سلطة عليا تتحكم بحياتها وتحدد حركتها.
أما إذا كانت هناك لوحة مكتوب عليها السورة ومعلقة في غرفتها، فتلك بشارة سارة إليها، لتطمئن ولاتخف من الأشياء التي تهددها وتشعرها بالقلق والتوتر، لأن الله يحفظها.
لكن إذا كانت ترى أن والدها يقوم بإهدائها تلك السورة مكتوبة، فهذا يعني أنها سوف ترزق برجل يشبه أخلاق والدها يحبها ويخاف عليها ويحميها من المخاطر.