كانت بدايته في فرقة عبد الرحمن رشدي ثم فرقة عزيز عيد إلى أن تبناه الفنان الراحل نجيب الريحاني في عام 1926 للعمل في المسرح وطلب منه التفرغ للفن وقد حقق نجاحاً كبيراً على خشبة المسرح، ثم ترك الفرقة لإختلافه مع مديرها بديع خيري وانتقل للعمل في فرقة إسماعيل يس عام 1954، وقد دفع ذلك الكثير من المنتجين الكبار والمخرجين للبحث عنه للتعاقد معه ليشارك في الأفلام التلفزيونية الكوميدية، وقد قدم أول أدواره في السينما في فيلم “المعلم بحبح” وذلك في عام 1935 ثم توالت أعماله في السينما فقد قدم خلال مسيرته أكثر من 60 فيلم.
